النقاط الرئيسية

  • اليابان تقوم بتحول كبير عن موقفها السلمي بعد الحرب العالمية الثانية بتطوير أسلحة متقدمة جديدة.
  • العوامل التي تقود هذا التغيير: غزو روسيا لأوكرانيا، التوترات المتزايدة مع الصين بشأن تايوان، التطورات النووية لكوريا الشمالية.
  • اليابان تزيد بشكل كبير من الإنفاق الدفاعي، مع التركيز على القدرات البحرية.

5 أسلحة جديدة قيد التطوير

  • سفينة سطحية غير مأهولة (USV) للاستطلاع والمراقبة والقتال.
  • مركبة برمائية غير مأهولة (UAV) لتأمين الأراضي العدوة.
  • طوربيد محسن بقدرات مضادة للطوربيدات.
  • معترض المرحلة الانزلاقية (GPI) لمواجهة الأسلحة فرط الصوتية.
  • صاروخ جديد من السفينة إلى الجو (NSAM) بتحسينات في الاستهداف.

معظم الأسلحة سيتم اختبارها ونشرها حوالي عام 2030. الدعم العام للإنفاق العسكري في ازدياد (40% في 2023 مقابل 29% في 2018).

تطوير هذه الأنظمة المتقدمة للأسلحة يمثل تغييرًا كبيرًا في الوضع العسكري لليابان ويمكن أن يؤثر بشكل كبير على توازن القوى في شرق آسيا. سيكون من المهم مراقبة تقدم ونشر هذه القدرات الجديدة لتقييم ديناميات الأمن الإقليمي في السنوات القادمة.